فرقة ستديو٢٠٠٠
في يونيه عام ١٩٩٣ عقب توقف فرقة ستوديو ٨٠ بادر لينين الرملي بتأسيس فرقة (ستوديو ٢٠٠٠) بمفرده هذه المرة. وكان مقرها مسرح الفردوس حتى ديسمبر ١٩٩٦ ثم استأجر سينما ستراند بالإسكندرية وحولها إلى مسرح صيفي لمدة خمس سنوات من عام ١٩٩٥ وحتى عام ١٩٩٩
كان الهدف من الفرقة هو تقديم أعمال جديده ومتميزة لا تعتمد على نظام النجوم، وتدفع بعناصر شابه جديده في مجال التمثيل والديكور والموسيقى والإخراج
كتب مؤسسها وانتج عددا من المغامرات المسرحية بلغت سبع مسرحيات طويلة هي (الحادثة، وجع الدماغ، جنون البشر، أسرار الكاميرا الخفية، اعقل يا دكتور، آدم وحوا ) وإعادة إنتاج مسرحية (بالعربي الفصيح) بمجموعه جديده من الهواة خارج القاهرة وتولى إخراجها بنفسه وعرضها وسط مسرحيات الصيف بالإسكندرية ثم في المسرح القومي حيث سجلت تلفزيونيا
وخمس مسرحيات تجريبية قصيرة في أول سابقه لم تتكرر في القطاع الخاص واسند بطولتها لشباب من الهواة كان يختارهم بنفسه واصبح معظمهم الآن نجوما في المسرح والسينما والتليفزيون وهى مسرحيات: (الكابوس) ومثلت مصر في مهرجان قرطاج بتونس عام ١٩٩٣ و(العار) و(مجد وغلب) و(الشيء) و(كلنا عايزين صوره)
انتقلت الفرقة ببعض عروضها إلي الإسكندرية وبعض المحافظات منها دمنهور والسويس والإسماعيلية وغيرها. وعرضت علي مسارح أخري كمسرح الريحاني ومسرح الهناجر والمسرح القومي والمركز الثقافي الفرنسي، كما عرضت في تونس وبيروت.
وقدمت عددا من الوجوه الجديدة مثل مني زكي ومصطفي شعبان وفتحي عبد الوهاب وداليا إبراهيم ومحمد رضوان وغيرهم.
وهذه قائمة بالأعمال التي قدمتها الفرقة: